(فتذكر)
عندما يغلق باب من أبواب السعادة يفتح باب آخر و لكننا غالبا ما ننظر طويلا و بحسرة إلى الباب المغلق حتى إننا لا نرى الأبواب التي تفتح لنا
كن واثقا بالله
و استفتح يومك بقوله سبحانه و تعالى “إن مع العسر يسرا إن مع العسر يسرا”
و تذكر
أن المولى عز و جل إذا أحب عبد ابتلاه
و انه ما أغلق في وجهك هذا الباب إلا ليفتح لك باب أفضل
و أنه سبحانه تعالى أرحم بك من نفسك و أعلم بك منك و لم يكلفك في الدنيا إلا بما في وسعك
وأنه سبحانه و تعالى لم يجعلك تفر إليه بالدعاء إلا لأنه يحب أن يسمع صوتك
و أن الله أوحى لداود عليه السلام
” يا داود لو يعلم المدبرون عنى شوقي لعودتهم ورغبتي في توبتهم لذابوا شوقا إلى يا داود هذه
رغبتي في المدبرين عنى فكيف محبتي في المقبلين على“
اجعل عهدك مع الحياة في هذه الجمعة
أن تكون إيجابيا و تكف عن النظر على الأبواب المغلقة
أن تحترف العثور على الأبواب المفتوحة
أن تعزم على الأخذ بيد إخوتك في الله للأبواب المفتوحة على الحياة في رحاب الأنس بالله
و الطمأنينة بحسن الظن والثقة بالله
أسأل الله لك في هذه الجمعة
أن يجعلك من المقبلين على الله المطمئنين لقضاء الله السابقين إلى رحاب الله الراغبين بصدق في رضوان الله
عندما يغلق باب من أبواب السعادة يفتح باب آخر و لكننا غالبا ما ننظر طويلا و بحسرة إلى الباب المغلق حتى إننا لا نرى الأبواب التي تفتح لنا
كن واثقا بالله
و استفتح يومك بقوله سبحانه و تعالى “إن مع العسر يسرا إن مع العسر يسرا”
و تذكر
أن المولى عز و جل إذا أحب عبد ابتلاه
و انه ما أغلق في وجهك هذا الباب إلا ليفتح لك باب أفضل
و أنه سبحانه تعالى أرحم بك من نفسك و أعلم بك منك و لم يكلفك في الدنيا إلا بما في وسعك
وأنه سبحانه و تعالى لم يجعلك تفر إليه بالدعاء إلا لأنه يحب أن يسمع صوتك
و أن الله أوحى لداود عليه السلام
” يا داود لو يعلم المدبرون عنى شوقي لعودتهم ورغبتي في توبتهم لذابوا شوقا إلى يا داود هذه
رغبتي في المدبرين عنى فكيف محبتي في المقبلين على“
اجعل عهدك مع الحياة في هذه الجمعة
أن تكون إيجابيا و تكف عن النظر على الأبواب المغلقة
أن تحترف العثور على الأبواب المفتوحة
أن تعزم على الأخذ بيد إخوتك في الله للأبواب المفتوحة على الحياة في رحاب الأنس بالله
و الطمأنينة بحسن الظن والثقة بالله
أسأل الله لك في هذه الجمعة
أن يجعلك من المقبلين على الله المطمئنين لقضاء الله السابقين إلى رحاب الله الراغبين بصدق في رضوان الله